آموزش لهجه عراقی و مکالمه عربی فصیح

تدریس لهجه عراقی، مکالمه عربی فصیح، حوار مفتوح و صرف و نحو

آموزش لهجه عراقی و مکالمه عربی فصیح

تدریس لهجه عراقی، مکالمه عربی فصیح، حوار مفتوح و صرف و نحو

آموزش لهجه عراقی و مکالمه عربی فصیح

استاد امین تیموری
موبایل: 09365544696
ایمیل: abooeshagh.arabic@gmail.com
مدرس لهجه عراقی و مکالمه عربی فصیح
مدرس دوره های حوار مفتوح
مدرس صرف و نحو
تدریس خصوصی در استان تهران و البرز
تدریس مجازی مکالمه عربی برای همه فارسی زبانان جهان
*چندین سال سابقه در عرصه مکالمه عربی*

نویسندگان
آخرین نظرات

۱ مطلب با موضوع «القرآن الکریم» ثبت شده است

سوره فتح

امین تیموری | دوشنبه, ۲۴ دی ۱۴۰۳، ۰۴:۴۸ ب.ظ

إِنَّا فَتَحۡنَا لَکَ فَتۡحࣰا مُّبِینࣰا 1
لِّیَغۡفِرَ لَکَ ٱللَّهُ مَا تَقَدَّمَ مِن ذَنۢبِکَ وَمَا تَأَخَّرَ وَیُتِمَّ نِعۡمَتَهُۥ عَلَیۡکَ وَیَهۡدِیَکَ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا 2
وَیَنصُرَکَ ٱللَّهُ نَصۡرًا عَزِیزًا 3
هُوَ ٱلَّذِیٓ أَنزَلَ ٱلسَّکِینَةَ فِی قُلُوبِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ لِیَزۡدَادُوٓاْ إِیمَٰنࣰا مَّعَ إِیمَٰنِهِمۡۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَکَانَ ٱللَّهُ عَلِیمًا حَکِیمࣰا 4
لِّیُدۡخِلَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَٱلۡمُؤۡمِنَٰتِ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُ خَٰلِدِینَ فِیهَا وَیُکَفِّرَ عَنۡهُمۡ سَیِّـَٔاتِهِمۡۚ وَکَانَ ذَٰلِکَ عِندَ ٱللَّهِ فَوۡزًا عَظِیمࣰا 5
وَیُعَذِّبَ ٱلۡمُنَٰفِقِینَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِکِینَ وَٱلۡمُشۡرِکَٰتِ ٱلظَّآنِّینَ بِٱللَّهِ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِۚ عَلَیۡهِمۡ دَآئِرَةُ ٱلسَّوۡءِۖ وَغَضِبَ ٱللَّهُ عَلَیۡهِمۡ وَلَعَنَهُمۡ وَأَعَدَّ لَهُمۡ جَهَنَّمَۖ وَسَآءَتۡ مَصِیرࣰا 6
وَلِلَّهِ جُنُودُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ وَکَانَ ٱللَّهُ عَزِیزًا حَکِیمًا 7
إِنَّآ أَرۡسَلۡنَٰکَ شَٰهِدࣰا وَمُبَشِّرࣰا وَنَذِیرࣰا 8
لِّتُؤۡمِنُواْ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَتُعَزِّرُوهُ وَتُوَقِّرُوهُۚ وَتُسَبِّحُوهُ بُکۡرَةࣰ وَأَصِیلًا 9
إِنَّ ٱلَّذِینَ یُبَایِعُونَکَ إِنَّمَا یُبَایِعُونَ ٱللَّهَ یَدُ ٱللَّهِ فَوۡقَ أَیۡدِیهِمۡۚ فَمَن نَّکَثَ فَإِنَّمَا یَنکُثُ عَلَىٰ نَفۡسِهِۦۖ وَمَنۡ أَوۡفَىٰ بِمَا عَٰهَدَ عَلَیۡهُ ٱللَّهَ فَسَیُؤۡتِیهِ أَجۡرًا عَظِیمࣰا 10
سَیَقُولُ لَکَ ٱلۡمُخَلَّفُونَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ شَغَلَتۡنَآ أَمۡوَٰلُنَا وَأَهۡلُونَا فَٱسۡتَغۡفِرۡ لَنَاۚ یَقُولُونَ بِأَلۡسِنَتِهِم مَّا لَیۡسَ فِی قُلُوبِهِمۡۚ قُلۡ فَمَن یَمۡلِکُ لَکُم مِّنَ ٱللَّهِ شَیۡـًٔا إِنۡ أَرَادَ بِکُمۡ ضَرًّا أَوۡ أَرَادَ بِکُمۡ نَفۡعَۢاۚ بَلۡ کَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ خَبِیرَۢا 11
بَلۡ ظَنَنتُمۡ أَن لَّن یَنقَلِبَ ٱلرَّسُولُ وَٱلۡمُؤۡمِنُونَ إِلَىٰٓ أَهۡلِیهِمۡ أَبَدࣰا وَزُیِّنَ ذَٰلِکَ فِی قُلُوبِکُمۡ وَظَنَنتُمۡ ظَنَّ ٱلسَّوۡءِ وَکُنتُمۡ قَوۡمَۢا بُورࣰا 12
وَمَن لَّمۡ یُؤۡمِنۢ بِٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ فَإِنَّآ أَعۡتَدۡنَا لِلۡکَٰفِرِینَ سَعِیرࣰا 13
وَلِلَّهِ مُلۡکُ ٱلسَّمَٰوَٰتِ وَٱلۡأَرۡضِۚ یَغۡفِرُ لِمَن یَشَآءُ وَیُعَذِّبُ مَن یَشَآءُۚ وَکَانَ ٱللَّهُ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا 14
سَیَقُولُ ٱلۡمُخَلَّفُونَ إِذَا ٱنطَلَقۡتُمۡ إِلَىٰ مَغَانِمَ لِتَأۡخُذُوهَا ذَرُونَا نَتَّبِعۡکُمۡۖ یُرِیدُونَ أَن یُبَدِّلُواْ کَلَٰمَ ٱللَّهِۚ قُل لَّن تَتَّبِعُونَا کَذَٰلِکُمۡ قَالَ ٱللَّهُ مِن قَبۡلُۖ فَسَیَقُولُونَ بَلۡ تَحۡسُدُونَنَاۚ بَلۡ کَانُواْ لَا یَفۡقَهُونَ إِلَّا قَلِیلࣰا 15
قُل لِّلۡمُخَلَّفِینَ مِنَ ٱلۡأَعۡرَابِ سَتُدۡعَوۡنَ إِلَىٰ قَوۡمٍ أُوْلِی بَأۡسࣲ شَدِیدࣲ تُقَٰتِلُونَهُمۡ أَوۡ یُسۡلِمُونَۖ فَإِن تُطِیعُواْ یُؤۡتِکُمُ ٱللَّهُ أَجۡرًا حَسَنࣰاۖ وَإِن تَتَوَلَّوۡاْ کَمَا تَوَلَّیۡتُم مِّن قَبۡلُ یُعَذِّبۡکُمۡ عَذَابًا أَلِیمࣰا 16
لَّیۡسَ عَلَى ٱلۡأَعۡمَىٰ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡأَعۡرَجِ حَرَجࣱ وَلَا عَلَى ٱلۡمَرِیضِ حَرَجࣱۗ وَمَن یُطِعِ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُۥ یُدۡخِلۡهُ جَنَّـٰتࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهَا ٱلۡأَنۡهَٰرُۖ وَمَن یَتَوَلَّ یُعَذِّبۡهُ عَذَابًا أَلِیمࣰا 17
لَّقَدۡ رَضِیَ ٱللَّهُ عَنِ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ إِذۡ یُبَایِعُونَکَ تَحۡتَ ٱلشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِی قُلُوبِهِمۡ فَأَنزَلَ ٱلسَّکِینَةَ عَلَیۡهِمۡ وَأَثَٰبَهُمۡ فَتۡحࣰا قَرِیبࣰا 18
وَمَغَانِمَ کَثِیرَةࣰ یَأۡخُذُونَهَاۗ وَکَانَ ٱللَّهُ عَزِیزًا حَکِیمࣰا 19
وَعَدَکُمُ ٱللَّهُ مَغَانِمَ کَثِیرَةࣰ تَأۡخُذُونَهَا فَعَجَّلَ لَکُمۡ هَٰذِهِۦ وَکَفَّ أَیۡدِیَ ٱلنَّاسِ عَنکُمۡ وَلِتَکُونَ ءَایَةࣰ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ وَیَهۡدِیَکُمۡ صِرَٰطࣰا مُّسۡتَقِیمࣰا 20
وَأُخۡرَىٰ لَمۡ تَقۡدِرُواْ عَلَیۡهَا قَدۡ أَحَاطَ ٱللَّهُ بِهَاۚ وَکَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ کُلِّ شَیۡءࣲ قَدِیرࣰا 21
وَلَوۡ قَٰتَلَکُمُ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ لَوَلَّوُاْ ٱلۡأَدۡبَٰرَ ثُمَّ لَا یَجِدُونَ وَلِیࣰّا وَلَا نَصِیرࣰا 22
سُنَّةَ ٱللَّهِ ٱلَّتِی قَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلُۖ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ ٱللَّهِ تَبۡدِیلࣰا 23
وَهُوَ ٱلَّذِی کَفَّ أَیۡدِیَهُمۡ عَنکُمۡ وَأَیۡدِیَکُمۡ عَنۡهُم بِبَطۡنِ مَکَّةَ مِنۢ بَعۡدِ أَنۡ أَظۡفَرَکُمۡ عَلَیۡهِمۡۚ وَکَانَ ٱللَّهُ بِمَا تَعۡمَلُونَ بَصِیرًا 24
هُمُ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ وَصَدُّوکُمۡ عَنِ ٱلۡمَسۡجِدِ ٱلۡحَرَامِ وَٱلۡهَدۡیَ مَعۡکُوفًا أَن یَبۡلُغَ مَحِلَّهُۥۚ وَلَوۡلَا رِجَالࣱ مُّؤۡمِنُونَ وَنِسَآءࣱ مُّؤۡمِنَٰتࣱ لَّمۡ تَعۡلَمُوهُمۡ أَن تَطَـُٔوهُمۡ فَتُصِیبَکُم مِّنۡهُم مَّعَرَّةُۢ بِغَیۡرِ عِلۡمࣲۖ لِّیُدۡخِلَ ٱللَّهُ فِی رَحۡمَتِهِۦ مَن یَشَآءُۚ لَوۡ تَزَیَّلُواْ لَعَذَّبۡنَا ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ مِنۡهُمۡ عَذَابًا أَلِیمًا 25
إِذۡ جَعَلَ ٱلَّذِینَ کَفَرُواْ فِی قُلُوبِهِمُ ٱلۡحَمِیَّةَ حَمِیَّةَ ٱلۡجَٰهِلِیَّةِ فَأَنزَلَ ٱللَّهُ سَکِینَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلۡمُؤۡمِنِینَ وَأَلۡزَمَهُمۡ کَلِمَةَ ٱلتَّقۡوَىٰ وَکَانُوٓاْ أَحَقَّ بِهَا وَأَهۡلَهَاۚ وَکَانَ ٱللَّهُ بِکُلِّ شَیۡءٍ عَلِیمࣰا 26
لَّقَدۡ صَدَقَ ٱللَّهُ رَسُولَهُ ٱلرُّءۡیَا بِٱلۡحَقِّۖ لَتَدۡخُلُنَّ ٱلۡمَسۡجِدَ ٱلۡحَرَامَ إِن شَآءَ ٱللَّهُ ءَامِنِینَ مُحَلِّقِینَ رُءُوسَکُمۡ وَمُقَصِّرِینَ لَا تَخَافُونَۖ فَعَلِمَ مَا لَمۡ تَعۡلَمُواْ فَجَعَلَ مِن دُونِ ذَٰلِکَ فَتۡحࣰا قَرِیبًا 27
هُوَ ٱلَّذِیٓ أَرۡسَلَ رَسُولَهُۥ بِٱلۡهُدَىٰ وَدِینِ ٱلۡحَقِّ لِیُظۡهِرَهُۥ عَلَى ٱلدِّینِ کُلِّهِۦۚ وَکَفَىٰ بِٱللَّهِ شَهِیدࣰا 28
مُّحَمَّدࣱ رَّسُولُ ٱللَّهِۚ وَٱلَّذِینَ مَعَهُۥٓ أَشِدَّآءُ عَلَى ٱلۡکُفَّارِ رُحَمَآءُ بَیۡنَهُمۡۖ تَرَىٰهُمۡ رُکَّعࣰا سُجَّدࣰا یَبۡتَغُونَ فَضۡلࣰا مِّنَ ٱللَّهِ وَرِضۡوَٰنࣰاۖ سِیمَاهُمۡ فِی وُجُوهِهِم مِّنۡ أَثَرِ ٱلسُّجُودِۚ ذَٰلِکَ مَثَلُهُمۡ فِی ٱلتَّوۡرَىٰةِۚ وَمَثَلُهُمۡ فِی ٱلۡإِنجِیلِ کَزَرۡعٍ أَخۡرَجَ شَطۡـَٔهُۥ فَـَٔازَرَهُۥ فَٱسۡتَغۡلَظَ فَٱسۡتَوَىٰ عَلَىٰ سُوقِهِۦ یُعۡجِبُ ٱلزُّرَّاعَ لِیَغِیظَ بِهِمُ ٱلۡکُفَّارَۗ وَعَدَ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ءَامَنُواْ وَعَمِلُواْ ٱلصَّـٰلِحَٰتِ مِنۡهُم مَّغۡفِرَةࣰ وَأَجۡرًا عَظِیمَۢا 29

  • امین تیموری